يستند الحساب الجاري على مبدأ القرض (قرض بدون فوائد) الإسلامي حيث يكون الزبون بموجبه هو المقرض والبنك هو المقترض. ويتم استثمار الأموال المودعة من قبل الزبون في أنشطة متوافقة مع الشريعة الإسلامية فقط. يتعهد البنك بأن يكون الرصيد في الحساب متاحا للسحب متى أراده الزبون دون أي زيادة أو نقصان، وتحت أي ظرف كان.